الحالات التي من خارج القاهرة أو مصر
* تأتي الحالات من أجزاء مختلفة من العالم إلى مركز جنين لعلاج تأخر الحمل، وتأتي هذه الحالات لأسباب عدة أهمها:-
* إرتفاع نسب النجاح لمعدلات تفوق الموجودة في أوروبا ومقتربة من أفضل المراكز في الولايات المتحدة. (راجع نسب النجاح)
* الإهتمام بظروف كل حالة
* النظام المتبع بالمركز والذي يعطي مصلحة الحالات الأولوية المطلقة
* الأسلوب العلاجي والذي يعتمد على عدم الدخول في أي برنامج علاجي قبل أن تتوفر وتتهيئ كل متطلبات الوصول للنجاح
* التكلفة المادية التي تقل عن أي تكلفة مادية في أي دولة أخرى
* تكلفة العلاج الدوائي تمثل حوالي 40% من تكلفته في أي مكان في العالم، بالرغم من نفس مصادر الدواء سواء كان من دول أوروبا أو أمريكا.
نحن نعمل في جنين بحيث تتوافق الظروف الشخصية لكل من الزوجين مع متطلبات نظام العلاج الناجح. ولهذا نتبع النظام التالي:
* يمكن الإتصال عن طريق hosamz@tedata.net.eg وبعده يتم الرد وتحديد موعد للإتصال بالتليفون، ومن خلاله يتم وضع الخطوط العريضة للبرنامج التشخيصي والعلاجي.
* يتم تحديد موعد للمجيئ للقاهرة لعمل "يوم التشخيص الكامل" وهو الذي يحتوي العديد من الفحوصات مثل أخذ عينة الدم لإستخدامها في تحليل عدة عناصر من هرمونات وخلافه. كما يشمل تحليل متكامل لخصوبة السائل المنوي مع عمل تحليل أجسام مضادة، والكشف على الزوجة بالكشف بجهاز الموجات فوق الصوتية وقياس كمية تدفق الدم بالرحم والمبيضين. وفي نفس اليوم يتم عمل جلسة المعلومات والأدوية مع احد منسقات البرامج العلاجية والتي يتم تناول كل المعلومات المتعلقة بالبرنامج العلاجي وطرق أخذ العلاج وأخذ الحقن. وفي أخر اليوم يتم فحص كل النتائج المختلفة (والتي تظهر في نفس اليوم) مع د.حسام زكي وكذلك تحديد تفاصيل الخطة العلاجية.
* الخطوة القادمة: أخذ العلاج الدوائي مع كل متطلبات حفظه.
* سيتم أخذ بروتوكول متكامل يشرح كل التفاصيل المختلفة كالمتعلقة بالمواعيد وخلافه.
* بعدها يمكن السفر مرة أخرى إلى البلد الأم والمجيئ مرة أخرى بعد شهر أو أكثر وقبل شفط البويضات بحوالي 6 أيام حتى يتم تعديل الدواء حسب الإستجابة الأولية وحتى شفط البويضات. وبعد ذلك يتم إرجاع الأجنة في اليوم الثالث أو الخامس حسب كل حالة* يمكن السفر مرة أخرى إلى البلد الأم بعد 4 أيام من إرجاع الأجنة.
* يظل المركز على الإتصال بالحالة بوسائل الإتصال المختلفة وحتى الإطمئنان على إستمرار الحمل بإذن الله.